في رحاب التفسير
ترك
عبد الحميد كشك 108 كتاب تناول كافة مناهج العمل والتربية الإسلامية، وصفت
كتاباته من قبل علماء معاصرين بكونها مبسطة لمفاهيم الإسلام، ومراعية
لأحتياجات الناس[4].وكان
له كتاب من عشرة مجلدات سماه "في رحاب التفسير" ألفه بعد منعه من الخطابة
وقام فيه بتفسير القرآن الكريم كاملاً، وهو تفسير يعرض للجوانب الدعوية في
القرآن الكريم.
كان عبد الحميد كشك مبصراً إلى أن صار عمره ثلاثة عشر
عاماً ففقد إحدى عينيه، وفي سن السابعة عشرة، فقد العين الأخرى، وكان
كثيراً ما يقول عن نفسه، كما كان يقول ابن عباس: